نيسان/أبريل 01, 2023
تقرير دولي يكشف ارتفاع ضحايا الألغام من الأطفال باليمن 8 أضعاف في 5 سنوات

تقرير دولي يكشف ارتفاع ضحايا الألغام من الأطفال باليمن 8 أضعاف في 5 سنوات

تقرير دولي يكشف ارتفاع ضحايا الألغام من الأطفال باليمن 8 أضعاف في 5 سنوات

 

(الوفاق نيوز): أظهر تقرير حديث لمنظمة "إنقاذ الطفولة"، الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الألغام الأرضية والمتفجرات من الأطفال في اليمن ثمانية أضعاف خلال خمس سنوات وسط استمرار الصراع الدامي في هذا البلد الفقير للعام التاسع على التوالي.

وأوضح مكتب المنظمة التي مقرها بريطانيا في تقرير نُشر الخميس على موقعها الإلكتروني "قُتل أو جرح طفل واحد في المتوسط ​​كل يومين في اليمن العام الماضي بسبب الألغام الأرضية أو غيرها..، وهو أعلى معدل منذ خمس سنوات".

وأشار تقرير منظمة الدولية إلى ارتفاع عدد الضحايا من الأطفال بسبب الألغام الأرضية أو الذخائر غير المنفجرة إلى 199 في عام 2022- أو 55 بالمئة من إجمالي ضحايا الأطفال- مقارنة مع 68 في عام 2018 والتي كانت سبعة بالمئة من إجمالي ضحايا الأطفال.

وتشير تقارير منظمات دولية ومحلية إلى أن اليمن شهد أكبر عملية زرع للألغام الأرضية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. وتتناثر في العديد من مدنه آلاف الألغام التي زرعتها ميليشيا الحوثي منذ مطلع عام 2015.

وقال نائب المدير القطري لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، أشفق أحمد "مع دخول البلاد عامها التاسع من الصراع الأحد المقبل، يعد هذا التقرير تذكيرا صارخا بالتأثير المدمر للحرب على الأطفال، وهم السكان الأكثر ضعفا في اليمن".

وأضاف "حقيقة أن المزيد من الأطفال يُقتلون ويُصابون بسبب الألغام الأرضية والمتفجرات الأخرى من مخلفات الحرب هي لائحة اتهام دامغة لأطراف النزاع الذين يواصلون استخدام هذه الأسلحة الفتاكة".

ودعت منظمة إنقاذ الطفولة في تقريرها جميع أطراف النزاع إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية الأطفال من هذه الأسلحة الفتاكة.

اليمن تحتل المركز الثالث عربيا بأكبر عدد من الصحافيين الذين قتلوا فيها خلال العقد الأخير

اليمن تحتل المركز الثالث عربيا بأكبر عدد من الصحافيين الذين قتلوا فيها خلال العقد الأخير

تقرير-(الوفاق نيوز): احتلت اليمن المركز الثالث من بين ثلاث دول تصدرت قائمة الدول العربية بأكبر عدد من الصحافيين الذين قتلوا فيها خلال العقد الأخير وفق تقرير حقوقي حديث.

وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، في تقرير أصدره الأربعاء، الذي يوافق اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب في الجرائم المرتكبة بحق الصحفيين، بان اليمن حلت بالمرتبة الثالثة عربيا، بنسبة حوالي 5%، اذ قُتل فيها 42 صحافياً منذ عام 2014، بمعدل أكثر من 5 صحافيين سنوياً، وقبلها حلت العراق ثانيا بنسبة 7%، حيث شهدت مقتل 61 صحافياً، بمعدل 6 صحافيين كل عام.

وأضاف التقرير بأن سوريا تصدرت قائمة دول المنطقة عربيا بأكبر عدد من الصحافيين الذين قتلوا فيها خلال العقد الأخير، بنسبة تصل إلى 81%، بواقع 700 صحافي وعامل في المجال الإعلامي (من بينهم 9 صحافيين أجانب)، بمعدل أكثر من 63 صحافياً كل عام.

وأفاد التقرير بأن أكثر من 860 صحفي قتلوا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العقد الماضي، الغالبية العظمى منهم سقطوا في سوريا، أما الأراضي الفلسطينية فقد سجلت معدل مقتل صحافيين اثنين كل عام.

وأشار التقرير إلى أنّ العقد الماضي شهد تراجعاً ملحوظاً في الحريات الصحافية في المنطقة، وكان الصحافيين من أكثر الفئات استهدافاً، "إذ وقعوا ضحايا لجرائم وانتهاكات متنوعة، شملت التصفية الجسدية والاحتجاز التعسفي والتعذيب والمحاكمة الجائرة".

وأكد أنّ أكثر ما يبعث على القلق في تصاعد استهداف الصحافيين ووسائل الإعلام، هو "تمتّع الجناة برصيد مفتوح للإفلات من العقاب، الأمر الذي يشجعهم على تكرار استهداف الصحافيين وعدم الاكتراث بالعواقب المترتبة على ذلك".

وأوضح التقرير الذي استعرض واقع الحريات الصحافية في 18 دولة، بأنّه ورغم تدني عدد الصحافيين القتلى أو المحتجزين في الدول التي لا تشهد نزاعات، إلا أنهم يواجهون أيضاً قيوداً ورقابة مشددة على عملهم، بموجب القوانين التي تضعها السلطات لضمان سيطرتها على قطاع الصحافة، وتستخدمها في شرعنة تجريم العمل الصحافي ومصادرة حريّة الصحافيين على خلفية عملهم.

ودعا المرصد، المفوضية السامية لحقوق الإنسان إلى تكثيف الجهود مع مختلف الجهات المعنية من أجل الدفع باتجاه محاسبة مرتكبي الانتهاكات ضد الصحافيين، وتطوير آليات أكثر فاعلية لحمايتهم من الاستهداف، الذي قال بأنه "يكون مقصوداً ومنظّماً في الكثير من الحالات".

وطالب الحكومات وأطراف النزاع في المنطقة باحترام حرية العمل الصحافي، ووقف جميع أشكال استهداف الصحافيين، وإطلاق سراح جميع المعتقلين على خلفية عملهم، وتحقيق العدالة لمن فقدوا حياتهم أثناء تأدية عملهم، والسماح لجميع الأفراد والمؤسسات على اختلاف توجهاتهم بممارسة النشاط الإعلامي دون قيود.

#الوفاق_نيوز

فورين بوليسي: جماعة الحوثي لاتسعى للسلام في اليمن وطريق واحد لإجبارها

بعد ثماني سنوات من الجمود، سعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للتوصل إلى تسوية سياسية للصراع في اليمن.
تقرير يكشف عن حصول ترامب على مئات الهدايا غير المعلنة!

تقرير يكشف عن حصول ترامب على مئات الهدايا غير المعلنة!

تقرير يكشف عن حصول ترامب على مئات الهدايا غير المعلنة!

(الوفاق نيوز): كشف تقرير صادر عن الديمقراطيين في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي عدم كشف الرئيس السابق، دونالد ترامب، عن هدايا تلقاها من حكومات أجنبية بين عامي 2017 و2020.

ووفقا للتقرير، هناك أكثر من 100 هدية قدمت من مسؤولين أجانب، بما في ذلك الرئيس الصيني شي جين بينغ وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بقيمة إجمالية تزيد عن ربع مليون دولار، لم يفصح عنها ترامب وأفراد عائلته المباشرة كما هو مطلوب حسب القانون.

ويقول أعضاء مجلس النواب الديمقراطي إن اكتشاف هذه الهدايا الأجنبية غير المبلغ عنها، بما في ذلك 17 هدية من المملكة العربية السعودية بقيمة إجمالية تزيد عن 48000 دولار، "يثير أسئلة مهمة السبب وراء عدم ابلاغ ترامب عن هذه الهدايا للعموم"، وما إذا كان قد تم استخدامها للتأثير على سياسة الولايات المتحدة في ظل الإدارة السابقة.

ويحدد التقرير: "في المجموع، تشير السجلات إلى أن الرئيس السابق ترامب والعائلة الأولى تلقيا 117 هدية أجنبية لم يتم الإبلاغ عنها، تقدر قيمتها بنحو 291 ألف دولار"، مسلطا الضوء على الهدايا التي لم يكشف عنها من المملكة العربية السعودية واليابان والهند والصين.

ويشار إلى أن التقرير لا يقدم أي دليل محدد على أن سياسة الولايات المتحدة قد تأثرت بسبب هذه الهدايا.

القبض على خلية التفجيرات الإرهابية في تعز


القبض على خلية التفجيرات الإرهابية في تعز

تعز-(الوفاق نيوز): أعلنت الأجهزة الأمنية في محافظة تعز، جنوبي غرب اليمن، اليوم الأحد، القبض على خلية حوثية، قامت بعمليات زرع وتفجير العبوات الناسفة بالمدينة.

وأوضحت في مؤتمر صحفي عقدته إدارة أمن محافظة تعز، أنه تم إيداع جميع عناصر تلك الخلية في السجن تمهيداً لإحالتهم للمحاكمة.

إلى ذلك، اعترف عناصر الخلية بأنهم تلقوا تدريبات على أيدي ضباط في صفوف المليشيات الحوثية في عملية زراعة العبوات الناسفة وتفخيخ المركبات واستخدام القناصات ومسدسات كاتم الصوت.

كما بدأت الخلية مهمتها في تعز بعملية الرصد والاستطلاع لشخصيات في المدينة قبل تنفيذها قبل أيام عمليات إرهابية بالعبوات الناسفة راح ضحيتها مدنيون.

وشهدت مدينة تعز خلال الفترة القليلة عددا من الجرائم الإرهابية أدت إلى مقتل وإصابة عدد من أفراد الأمن والجيش والمدنيين.

فقد قتل رجل وطفلة وأصيبت أمها وطفلان آخران نتيجة انفجار عبوة ناسفة في طقم عسكري، الأربعاء الماضي، في مدينة تعز.

#الوفاق_نيوز

تقرير دولي يكشف انخفاض الناتج المحلي الاجمالي لليمن بنسبة 47 بالمائة

كشف تقرير دولي حديث عن انخفاض كبير في قيمة الناتج المحلي الاجمالي لليمن خلال السنوات العشر الأخيرة، مرجعا السبب الى الصراع المسلح المستمر وتداعياته الكبيرة على المستوى الاقتصادي في البلد المصنف كأحد أفقر البلدان في منطقة الشرق الأوسط.
تقرير أميركي: 40 مستشاراً إيرانياً بقلب الآلة لجماعة الحوثي

تقرير أميركي: 40 مستشاراً إيرانياً بقلب الآلة لجماعة الحوثي

تقرير أميركي: 40 مستشاراً إيرانياً بقلب الآلة لجماعة الحوثي

(الوفاق نيوز): أكد معهد بروكيغنز الأميركي وجود عشرات المستشارين العسكريين الإيرانيين، في قلب الآلة الحربية لجماعة الحوثي.


وقال المعهد، في تقرير حديث، إن "الحوثيين منظمون على غرار حزب الله، نموذجهم الذي يقتدون به وهو خطر إرهابي راسخ منذ زمن طويل على الأميركيين والمصالح الأميركية".

إلى ذلك أشار التقرير إلى ما وصفها بـ"الأبعاد الخارجية غير المحسومة" للصراع في اليمن، وقال: "لا يزال البلد ساحة لمعركة حاسمة للقوى الخارجية، فالحوثيون مدعومون من إيران وحليفها حزب الله، وهناك 40 مستشارا إيرانيا في اليمن".

فيما رجح إمكانية أن يكون الحوثيون مستعدين للاستقرار بأقل من السيطرة الكاملة على البلاد، ليسوا في عجلة من أمرهم للتوصل إلى اتفاق ويمكن أن تنهار الهدنة بسهولة".

وأشار إلى أنه برغم عدم تمديد الهدنة، فلا يزال الطرفان ملتزمين بوقف إطلاق النار في الغالب، وببنود الهدنة الأخرى مثل الرحلات الجوية التجارية إلى عمان.

ورأى المعهد الأميركي بأن سياسة الولايات المتحدة في اليمن مؤخرًا نجحت إلى حد ما في إدارة الصراع، لكنها لم تكن كافية لوقف الأزمة والكارثة الإنسانية، مشدداً على أنه حان الوقت لإنهاء المأساة الناجمة عن حرب اليمن.

#الوفاق_نيوز

الكشف عن حجم الخطر الإيراني على الملاحة الدولية عبر جماعة الحوثي

الكشف عن حجم الخطر الإيراني على الملاحة الدولية عبر جماعة الحوثي

الكشف عن حجم الخطر الإيراني على الملاحة الدولية عبر جماعة الحوثي


تقرير-(الوفاق نيوز): كشف موقع متخصص بتحليل المعلومات الاستخبارية، وأبحاث الحرب، أوجه الدعم الذي تقدمه إيران لزيادة تعزيز القدرات البحرية لمليشيا الحوثي، بغية السماح للمليشيا وبالتالي إيران، باعتراض السفن قبالة ساحل البحر الأحمر.

واستعرض التقرير قائمة شاملة بالمخزون الحالي للمليشيات الحوثية من الترسانة البحرية والأجهزة المتفجرة المرتجلة المحمولة بالماء، والصواريخ الباليستية المضادة للسفن والألغام البحرية والمقدمة جميعها من إيران.

وقال تقرير "خطر بحري البحرية الحوثية"، إن إيران قدمت، وتقدم للحوثيين معلومات لوجستية متواصلة عن حركة الملاحة في البحر الحمر ومضيق باب المندب، وصواريخ بحرية ومنصات إطلاق الصواريخ، والتدريب، وألغاماً بحرية متنوعة.

وأكد التقرير الصادر عن موقع Oryx الهولندي، المتخصص بتحليل دفاع الاستخبارات ومجموعة أبحاث الحرب، أن إيران مدت الحوثيين بصواريخ ASHM، وإنشاء منصات إطلاق على الشاحنات يمكن إخفاؤها بسهولة بعد الإطلاق.

وأضاف: "قامت إيران بإرساء سفينة استخبارات سافيز (متنكرة في شكل سفينة شحن عادية) قبالة سواحل إريتريا، حيث زودت الحوثيين بمعلومات ومعلومات محدثة عن تحركات سفن التحالف والشحن البحري للطاقة والبضائع".

وأشار التقرير إلى أن سافيز قامت بهذا الدور إلى أن تعرضت لأضرار في هجوم لغم في أبريل 2021، وبعد ذلك تم استبدالها بسفينة أخرى تعرف باسم بهشاد، مثل سافيز، تقوم على هيئة سفينة شحن لإخفاء هدفها الحقيقي.

وأوضح التقرير أن الحوثيين نهبوا سلاح البحرية اليمنية مطلع عام 2015، منها صواريخ AShM لكن بدون قاذفات، ومجموعة من سفن الدوريات الصغيرة، إلى جانب عدد من السفن الصغيرة والمتنوعة المنتجة محلياً.

وقال إن الحوثيين تمكنوا، وبمساعدة من المهندسين الإيرانيين، من تحويل عدد من زوارق الدوريات التي يبلغ طولها 10 أمتار، إلى عبوات ناسفة مرتجلة.

وأوضح التقرير أنه تم استخدام أحدها لضرب الفرقاطة السعودية (المدينة المنورة) في عام 2017.

وأشار التقرير إلى أنه بدعم وإمداد إيراني خلال الفترة 2018 - 2021، تم إنشاء ثلاثة تصميمات أخرى للعبوات الناسفة المرتجلة، وهي Tawfan-1 وTawfan-2 وTawfan-3، كما دخل الإنتاج حوالي 15 نوعاً من الألغام البحرية.

ووفق التقرير، ففي هذه الأثناء يتم نشر جميع أنواع هذه الألغام بشكل متزايد في البحر الأحمر، على الرغم من أنها لم تحقق أي نجاحات ضد السفن البحرية.

وذكر التقرير أن أهم تصعيد في الدعم الإيراني للحوثيين جاء من خلال تسليم نورو 2 بمدى 120 كيلو متراً، وصواريخ تسميها إيران "خليج فارس" ويبلغ طولها 300 كيلو متر، وصواريخ فجر -4 سي إل، وصواريخ البحر الأحمر المضادة للسفن، والتي كُشف النقاب عنها خلال استعراض للحوثيين عام 2022، وكان بمثابة زيادة خطيرة في القدرات.

وبيّن التقرير أن بعض أحدث تصميمات الصواريخ الإيرانية، تجمع بين بعيدة المدى ومنخفضة التكلفة وقابلية عالية للتنقل مع أنواع مختلفة من التوجيه لصنع سلاح مناسب تماماً للمليشيات الحوثية.

وبحسب الأبحاث مفتوحة المصدر التي تستند إلى جمع البيانات، فإن أكثر من 30 هجوماً بحرياً ناجحاً أو محاولة شنتها مليشيات الحوثي منذ 25 أكتوبر 2016 وحتى يناير 2022.

وتمثلت أخطر هجمات مليشيا الحوثي البحرية الإرهابية باستهداف HSV-2 Swift بواسطة AShM في عام 2016، وهجوم WBIED على الفرقاطة السعودية "المدينة" في عام 2017.

وأوضح أنه على الرغم من أن ترسانة الحوثيين من الصواريخ البالستية المضادة للسفن، لا تزال غير مختبرة حتى الآن، إلا أن الأسلحة الإيرانية التي بحوزتهم تشكل خطراً حقيقياً على مسارات الملاحة البحرية الدولية.

ولفت التقرير إلى أن مليشيا الحوثي تقوم بتشغيل مجموعة واسعة من الذخائر والصواريخ الباليستية المصممة إيرانياً، وتستخدم أيضاً عدداً من الزوارق البحرية والعبوات الناسفة المحمولة بالماء، والصواريخ المضادة للسفن (AShMs) والألغام البحرية وحتى المضادة- صواريخ باليستية (ASBMs).

وتتصاعد تحذيرات خبراء الأمن البحري من تهديد مليشيات الحوثي الحقيقي والمتصاعد للأمن البحري، في أهم الممرات الملاحية في العالم بالبحر الأحمر ومضيق باب المندب، والذي تستخدمه إيران عبر ذراعها الحوثية عن عمد كمنطقة اختبار للتقنيات البحرية الجديدة.

واعتبر خبراء عسكريون هجمات وقرصنة مليشيات الحوثي البحرية تحدياً مباشراً للمجتمع الدولي، وتهديداً لطرق الشحن في البحر الأحمر، ودليلاً إضافياً على تورط إيران في تقديم الدعم العسكري التقني للمليشيات وكذلك تهريب الأسلحة لهم.

#الوفاق_نيوز

تقرير.. ارتفاع في حصيلة ضحايا فيضانات اليمن

كشف تقرير للأمم المتحدة، عن وفاة 66 شخص في اليمن خلال الشهرين الأخيرين جرّاء الفيضانات

تقرير حقوقي يكشف عن ارتكاب جماعة الحوثي 18 ألف انتهاك في ذمار

كشف تقرير حقوقي عن ارتكاب جماعة الحوثي، انتهاكات واسعة وجسيمة بحق أبناء محافظة ذمار، وسط اليمن، والمارين فيها من المحافظات الأخرى، وصلت إلى أكثر من 18 ألف واقعة انتهاك خلال أقل من سبع سنوات.