أفاد التقرير السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" نشر الإثنين، إن الإنفاق العسكري العالمي ارتفع مجددًا في عام 2021 وحقق أرقامًا قياسية جديدة مع استمرار روسيا في تعزيز جيشها قبل غزوها لأوكرانيا، وتوقعوا استمرار هذا الاتجاه في أوروبا على وجه الخصوص.
أزاحت الأحداث الساخنة في العالم، كالاحداث في شرق أوربا، عن صراع عالمي بدت شرارته من بزوغ روسيا فجأة الى الواجهة لفرض واقع جيوسياسي جديد.
الهجوم الروسي على أوكرانيا، وتصاعد ردات الفعل، والاصرار الروسي، كشفت مدى التنافس الدولي، وتمرد روسيا على الاحادية الامريكية، او ما يعرف صراع الطاقة مدخل للصراع الجيوسياسي واعادة النفوذ ورسم الخرائط، وحتما كل طرق الصراع تؤدي الى الشرق الأوسط.
كشف تفجير أنبوب ضخ الغاز في محافظة شبوة، عن تفعيل التصدير من منشأة بلحاف الغازية، في حين تحدثت مصادر، أن عملية التصدير لم تبدأ، وما جرى من ضخ للغاز هو في إطار التشييك قبل إطلاق عملية التصدير.
في وقت يراجع فيه الرئيس الأميركي، جو بايدن، إعادة إدراج ميليشيا الحوثي على قائمة الإرهاب، عقب دعوات دولية لذلك خصوصا بعد التصعيد الأخير من هجمات على منشآت في السعودية والإمارات، أيدت أصوات كثيرة الموضوع.