أيار 04, 2024
الرئيس الامريكي يتحدث عن السلام في اليمن

الرئيس الامريكي يتحدث عن السلام في اليمن

الرئيس الامريكي يتحدث عن السلام في اليمن

واشنطن-(الوفاق نيوز): قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الاحد، أن مرور عام على الهدنة في حرب اليمن يمثل علامة بارزة، مشيراً إلى ان سنة واحدة على هدنة اليمن مكنت من تدفق المساعدات الإنسانية المتزايدة في جميع أنحاء البلاد.

وأضاف الرئيس الأمريكي في تصريحات أوردتها قناة "الحرة الأمريكية" مساء اليوم الأحد، إن الهدنة سمحت لليمنيين بالسفر في جميع أنحاء الشرق الأوسط وتهيئة الظروف لسلام شامل.

وذكر أن الحفاظ على هذه الهدنة وتعزيز التقدم نحو السلام كانا محور التركيز الرئيسي لالتزام الإدارة الأمريكية مع شركائها في الشرق الأوسط، مؤكدا أن هذا التركيز سيستمر بشكل مكثف فضلا عن السعي للبناء على هذا التقدم الاستثنائي ودعم جميع الجهود الرامية إلى حل شامل لهذا الصراع.

ولفت إلى أن حقيقة توقف الهجمات عبر الحدود من اليمن في العام الماضي وكذلك الغارات الجوية داخله هي نتيجة إيجابية أخرى للهدنة، معربا عن تطلعه لمواصلة العمل مع جميع شركاء الولايات المتحدة في المنطقة لإنهاء الحرب في اليمن بشكل دائم.

حظر زراعة المخدرات.. طالبان توجه ضربة قاصمة لـ أوروبا والغرب عموماً

حظر زراعة المخدرات.. طالبان توجه ضربة قاصمة لـ أوروبا والغرب عموماً

حظر زراعة المخدرات.. طالبان توجه ضربة قاصمة لـ أوروبا والغرب عموماً

(الوفاق نيوز): حظرت طالبان زراعة الحشيش والمخدرات في افغانستان التي تمول العالم بالهيروين، ما تسبب في صدمة لأوربا والعالم الغربي، حيث سيتجه سوق المخدرات لإستعمال المواد الصناعية (الفنتانيل) الخطيرة كبديل لتغطية العجز.

وقالت صحيفة بوليتيكو الامريكية في تقرير تحت عنوان "عقوبات الهيروين"، أن طالبان تخلق مشاكل خطيرة لأوروبا وامريكا بعد قرار حظر الحشيش والمخدرات تحت عنوان.

الحقيقة هي أنه في الأسابيع المقبلة، سيدخل حظر على زراعة الخشخاش (الافيون)، الذي يصنع منه كل الهيروين المستهلك في أوروبا، حيز التنفيذ في أفغانستان بعد قرار ملزم من طالبان.

يعتقد الخبراء أنه نتيجة لذلك، سوف تغمر القارة بـ "الفنتانيل" وهو البديل الصناعي للهيروين والذي يعد أقوى 50 مرة من الطبيعي.

وكانت أوروبا قد شهدت بالفعل أزمة مخدرات اصطناعية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما انخفض إنتاج الهيروين في أفغانستان.

وقال مدير المركز الأوروبي لمراقبة المخدرات بول غريفيث، "قد يبدو الأمر غريباً، ولكن حتى الآن توافر الهيروين الأفغاني بكميات كبيرة يحمينا من هيمنة الفنتانيل".

في العام الماضي، بلغ عدد الوفيات بسبب الفنتانيل الخطير في الولايات المتحدة 68 ألف،ىأما في أوروبا أقل بمئات المرات.

Previous Next

بالصور.. امطار غزيرة تغرق شوارع صنعاء وتحولها لـ بحيرة

بالصور.. امطار غزيرة تغرق شوارع صنعاء وتحولها لـ بحيرة

صنعاء-(الوفاق نيوز): تسببت الامطار الغزيرة، اليوم الجمعة، في غرق شوارع مدينة صنعاء، واظهرت الصور غرق شوارع وأحياء وتدفق السيول فيها.

وتداول ناشطون على فيسبوك، صوراً لغرق عدة شوارع في صنعاء منها ميدان التحرير وتحولت إلى بحيرة بعد تدفق السيول ونتيجة هطول الأمطار الغزيرة، واجتاحت عدداً من المحال التجارية.

وقال مصدر محلي، ان مياه سيول الأمطار المتدفقة تسببت في أضرار مادية بمنازل المواطنين.

فيما لم ترد أي انباء عن سقوط ضحايا.

وتداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي صورًا وفيديوهات تظهر المياه التي اجتاحت الشوارع والأحياء بسبب السيول، وتُظهر المركبات المغمورة بالمياه، وأيضًا شخصًا ينقذ المواطنين باستخدام قاربه الخاص.

الحرب في اليمن.. مفاوضات الحوثيين والسعودية تقترب من نهايتها وتوقيع التسوية قبل نهاية رمضان

الحرب في اليمن.. مفاوضات الحوثيين والسعودية تقترب من نهايتها وتوقيع التسوية قبل نهاية رمضان

الحرب في اليمن.. مفاوضات الحوثيين والسعودية تقترب من نهايتها وتوقيع التسوية قبل نهاية رمضان

صنعاء-(الوفاق نيوز): كشفت مصادر إعلامية، ان مفاوضات مسقط بين الحوثيين والسعودية تقترب من نهايتها، ومن المتوقع أن يتم توقيع اتفاق يجدد الهدنة ويحدد مبادئ التسوية السياسية قبل نهاية شهر رمضان الجاري، من قبل الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والحوثيين، ما لم يحدث طارئ.

ونقل موقع "القدس العربي" عن مصدر سياسي يمنيّ - طلب حجب هويته كونه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام -، أنه تم الاتفاق بين الطرفين على معظم التفاصيل المتعلقة بالاتفاقين بما فيها رفع الحظر عن ميناء الحديدة وموانئ البحر الأحمر الخاضعة لسلطة الحوثيين وتوسيع وجهات مطار صنعاء الدولي وفتح الطرقات بما فيها طرق تعز، وأسس التسوية السياسية في المرحلة المقبلة، فيما ما زال بعض تفاصيل ملف المرتبات والملف الأمني الحدودي محط نقاش، أو بمعنى أصح تم تسليم النسخة النهائية من التسوية لهذا الملفين للسعوديين، وحتى الآن لم يردوا، مرجحاً أن تتم تسوية الخلاف المتبقي قبل نهاية رمضان.

وأشار إلى أن ثمة ضغوطا تعرضت وتتعرض لها المفاوضات من أطراف داخلية بما فيها ما يصدر عن المجلس الانتقالي الذي تهدد بعض قياداته بعدم السماح بتنفيذ الاتفاق باعتباره لا يعنيها في شيء.

وصدرت تصريحات من المجلس الانتقالي، مؤخرًا، هدد فيها بأنه غير ملزم بما ستخرج به مفاوضات مسقط؛ وخاصة فيما يتعلق بإيرادات النفط على اعتبار أن معظمها في المحافظات الجنوبية وفق رؤيته الانفصالية.

وقال المصدر: «المجلس الانتقالي الجنوبي، بما يمارسه أو يصدر عنه من تصريحات، يبقى مدفوعًا من الإمارات، التي ترى في مفاوضات مسقط تحييداً لها».

وأشاد بالدور العماني الذي كان له الفضل الكبير في تسوية كثير من قضايا الخلاف حد تعبيره.

وقال: لقد ساهمت سلطنة عُمان بدور إيجابي في الدفع بالاتفاق إلى الإمام، وعملت على تقريب وجهات النظر بين الطرفين، وصولاً إلى اتفاق الجانبين على جميع نقاط الاختلاف.

وفيما يتعلق بالتصعيد الحوثي الأخير في محافظتي مأرب وشبوة، اعتبره يأتي في سياق الضغط على السعودية للموافقة على التسوية الأخيرة بشأن ملف المرتبات والملف الأمني الحدودي، الذي من شأنه أن ينهي كل قضايا الخلاف بين الجانبين قبل توقيع اتفاق تجديد الهدنة الذي سيخضع لنقاش نهائي من قبل طرفي الصراع قبل توقيعه من قبلهما مع اتفاق مبادئ التسوية السياسية.

وأوضح أنه بالإضافة إلى اتفاق تجديد الهدنة سيوقع الطرفان اليمنيان على اتفاق مبادئ التسوية السياسية، والذي سيؤسس لمرحلة مفاوضات التسوية السياسية في الفترة المقبلة، حيث يتضمن أسس التسوية، فيما سينظم اتفاق تجديد الهدنة آليات وقف إطلاق النار لمدة سنة، بما فيها ضمانات إيقاف التصعيد بكافة أشكاله، مع وجود لجان مراقبة.

ورجح، في حال مضت الخطوات وفق ما هو مرسوم لها، أن تذهب بالبلد إلى تسوية سياسية شاملة في حال اتفق الطرفان وتوفرت حسن النية مع يقين تام بضرورة الذهاب إلى السلام ووضع حد للمأساة اليمنية.

فيما يتعلق بملف الطرقات أوضح أن الطرفين اتفقا على جميع النقاط المتعلقة بهذا الملف، وسيتم بناء عليه فتح الطرقات لدى جميع الأطراف بما فيها طرق محافظة تعز في حال تمت الموافقة النهائية على جميع الملفات، باستثناء بعض الطرق الداخلة ضمن دوائر مناطق عسكرية فستؤجل لمرحلة ثانية.

ولفت إلى أنه تمت الموافقة على الخرائط الخاصة بالطرقات التي سيتم السماح بفتحها في المرحلة الأولى تمهيداً لإقرارها وتوقيعها من الطرفين مع اتفاق تجديد الهدنة واتفاق مبادئ التسوية السياسية.

وعن نقاط الاختلاف أوضح أن ثمة تفاصيل ما زالت محل خلاف وتحفظ من الجانب السعودي وهي ذات العلاقة بمرتبات العسكريين والعملة التي سُتصرف بها المرتبات ومعها ما يتعلق بالمنطقة العازلة التي ما زالت محل تحفظ من الحوثيين.

لكنه أشار إلى أن ثمة تسوية للملفين، لكنه لا يعرف تفاصيلها، وتم بموجبها موافقة الحوثيين عليها وتبقى موافقة السعوديين فقط.

كما أشار إلى أن الاتفاق السعودي الإيراني أسهم بدور كبير في تذويب الخلافات بين الجانبين، وخاصة فيما يتعلق باتفاق مبادئ التسوية السياسية، لافتًا إلى أن موعد التوقيع النهائي سيتقرر بعد موافقة الجانب السعودي، متوقعًا أن تشمل المرحلة الأخيرة مفاوضات بين الجانبين اليمنيين على بنود اتفاق تجديد الهدنة واتفاق مبادئ التسوية السياسية بإشراف الأمم المتحدة ممثلة في المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبرغ.

لأول مرة منذ بداية الحرب.. وقود الطائرات متوفر في مطار صنعاء

لأول مرة منذ بداية الحرب.. وقود الطائرات متوفر في مطار صنعاء

لأول مرة منذ بداية الحرب.. وقود الطائرات متوفر في مطار صنعاء

صنعاء-(الوفاق نيوز): أعلن مطار صنعاء الدولي عن توفر وقود الطائرات في المطار، لاول مرة منذ بدء الحرب في اليمن.

وقالت إدارة المطار، ان وقود الطائرات أصبح متوفراً لدى المطار على مدار الساعة لكافة الطائرات الراغبة في التزود بالوقود.

يأتي هذا بعد المفاوضات الاخيرة بين السعودية والحوثيين والتي أفضت إلى فتح ميناء الحديدة ودخول السفن دون حواجز، وهو ما سهل دخول وقود الطائرات.

واشنطن تعلن إحباط عملية كبيرة لتهريب الاسلحة إلى اليمن

واشنطن تعلن إحباط عملية كبيرة لتهريب الاسلحة إلى اليمن

واشنطن تعلن إحباط عملية كبيرة لتهريب الاسلحة إلى اليمن

واشنطن-(الوفاق نيوز): قال وزير العدل الأمريكي ميريك جارلاند، اليوم الجمعة، أن بلاده أحبطت عملية كبيرة كان يقف وراءها الحرس الثوري الإيراني، بهدف تهريب كميات من الأسلحة إلى اليمن.

وفي بيان له، أفاد جارلاند بأن الولايات المتحدة "أحبطت عملية كبيرة للحرس الثوري الإيراني لتهريب أسلحة حربية إلى جماعة مسلحة في اليمن".

وأضاف: "وزارة العدل تسعى الآن لمصادرة تلك الأسلحة ومن بينها أكثر من مليون قطعة من الذخائر والآلاف من أجهزة التفجير للقذائف صاروخية الدفع".

وقال إن الولايات المتحدة تسعى للاحتفاظ بأكثر من مليون قطعة من الذخائر التي صادرتها البحرية الأميركية في ديسمبر/كانون الأول في طريقها من إيران إلى اليمن.

يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والمملكة المتحدة، كانوا قد احبطوا محاولات عدة لتهريب أسلحة إلى جماعة الحوثي المدعومة من إيران.

العميد طارق صالح يصل إلى الرياض

العميد طارق صالح يصل إلى الرياض

العميد طارق صالح يصل إلى الرياض

الرياض-(الوفاق نيوز): وصل عضو مجلس القيادة الرئاسي - قائد المقاومة الوطنية -، اليوم الاحد، إلى العاصمة السعودية الرياض.

وغادر عصر اليوم العميد طارق صالح عبر مطار المخا متوجهاً إلى الرياض في زيارة تهدف مناقشة مجموعة من القضايا والملفات المتعلقة بالشأن اليمني، كما سيشارك في اجتماع لمجلس القيادة الرئاسي على ضوء التطورات الأخيرة، ووفقاً لما نقلت وكالة 2 ديسمبر.

وفي وقت سابق من اليوم، كشف مصدر مطلع لـ "الوفاق نيوز" أن هناك تغييرات مرتقبه في الحكومة اليمنية، تشمل تعيين العميد طارق صالح في منصب كبير، بالإضافة إلى تغييرات في الحكومة.

وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته كونه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام، ان التغييرات المرتقبه في الحكومة اليمنية بينها تعيين قائد المقاومة الوطنية في الساحل الغربي لليمن العميد طارق صالح في منصب كبير، مشيراً إلى انه من الممكن ان يكون إما وزيراً للدفاع او رئيساً للوزراء.

وذكر المصدر، ان التطورات التي ستعلن خلال الايام المقبلة، تتضمن الإطاحة بوزير الخارجية احمد عوض بن مبارك.

وأشار المصدر، إلى التغييرات أيضا تشمل دمج عدة وزارات لتكوين "حكومة طوارئ".

مصر تفرض شروطًا جديدة على اليمنيين بعد زيارة وزير الخارجية اليمني لإثيوبيا

مصر تفرض شروطًا جديدة على اليمنيين بعد زيارة وزير الخارجية اليمني لإثيوبيا

مصر تفرض شروطًا جديدة على اليمنيين بعد زيارة وزير الخارجية اليمني لإثيوبيا

القاهرة -(الوفاق نيوز): قررت وزارة الداخلية المصرية شروطًا جديدة تتعلق بدخول اليمنيين إلى الأراضي المصرية، وتضمنت هذه الشروط تقليص مدة تجديد الإقامة. وجاءت هذه الخطوة بعد عدة أيام من زيارة قام بها وزير الخارجية اليمني وشؤون المغتربين، أحمد عوض بن مبارك، إلى إثيوبيا واطلق تصيرحات داعمة لأديس أبابا.

وعلى إثر هذه الزيارة و التصريحات التي اعتبرتها مصر دعم رسمي يمني لحكومة أديس أبابا في مواقفها المتعنتة تجاه أزمة سد النهضة، قررت السلطات المصرية تضييق الخناق على اليمنيين في رسالة واضحةإلى الحكومة اليمنية.

واستقبلت القاهرة تصريحات وزير الخارجية اليمني بغضب شديد، في وقت يقول فيه مراقبون مصريون إن مواقف القاهرة الداعمة لليمن ومواطنيه لا تستحق أن يذهب مسؤول كبير في حجم وزير الخارجية إلى إثيوبيا لدعم أديس أبابا، معتبرين أن القرارات الجديدة أشبه برسالة واضحة تعبّر عن الشعور بالضيق.

وأكّد بن مبارك خلال زيارته إلى إثيوبيا أخيرا "تضامن الجمهورية اليمنية ودعمها لكل الخطوات التي تقوم بها أديس أبابا بغية تحريك عجلة التنمية"، وما أثار الغضب في القاهرة أن الزيارة جاءت في وقت تزايد فيه توتر العلاقة بين مصر وإثيوبيا بعد اتجاه الأخيرة إلى الملء الرابع لسد النهضة من دون توقيع اتفاق قانوني مُلزم.

وجاء كلام بن مبارك في وقت عززت فيه القاهرة تعاونها الدبلوماسي والأمني مع الحكومة اليمنية لاستقبال الوافدين وتسهيل إقامتهم.

وألغت السلطات المصرية الخميس إعفاء المواطنين اليمنيين الواصلين إلى البلاد من موانئ الوصول -رفقة الوالدين فوق سن الخمسين عاما المعفيين أيضا- من الحصول على تأشيرات دخول مسبقة، وأقرت ضرورة حصول الرعايا اليمنيين من 16 إلى 50 عاما القادمين إلى البلاد على تأشيرة دخول مسبقة.

وتضمنت الاشتراطات أن يحصل القادمون لغرض العلاج على تقرير طبي من مستشفى حكومي باليمن، واشترطت على القادمين من غير اليمن الحصول على تأشيرة مسبقة من السفارات والقنصليات المصرية أو موافقة أمنية.

واستهدفت الإجراءات الساعين للإقامة في البلاد، إذ منحت المواطن اليمني إقامة تسجيل ثلاثة أشهر بعد أسبوع من وصوله مجانا بدلا من ستة أشهر، على أن تجدد الإقامة كل ثلاثة أشهر بدلاً من ستة أشهر.

ونقلت صحيفة العرب، عن مصدر سياسي يمني مقيم في القاهرة قوله، أن “الإجراءات الجديدة ستحد من إقامة اليمنيين في مصر مستقبلا، لأن شرط تجديد الإقامة كل ثلاثة أشهر بدلاً من ستة أشهر أشبه بالمستحيل”، معتبرا أن إجراءات استخراج أوراق الإقامة تتطلب فترة قد تصل إلى شهر ونصف الشهر وسيتوجب على المقيم الذهاب إلى مكاتب الهجرة والجوازات كل شهر لمتابعة تجديد إقامته، ما يعني البحث عن مكان آخر للكثير من اليمنيين.

وما يؤكد وجود أبعاد سياسية وراء الإجراءات الأخيرة، وفقًا للمصدر اليمني ذاته، أن القاهرة كان بإمكانها مضاعفة رسوم تجديد الإقامة والاكتفاء بأن يكون ذلك كل ستة أشهر، لكنها قصدت بعث مؤشرات سياسية على تقليص فترة التجديد بنفس قيمة الرسوم القديمة.

وسيواجه المرضى اليمنيون صعوبات عديدة لأن الإجراءات اشترطت حصول مرافقيهم على تأشيرة مسبقة بغرض العلاج، ما يتطلب استخراج تقارير طبية تفيد بحاجة المرافقين إلى العلاج.

ومع ذلك لم تبالغ القاهرة كثيرا في تشديد إجراءات التأكد من سلامة التقارير المقدمة، ما يعني أن رسالتها إلى الحكومة اليمنية أصلا ولا تريد أن يدفع مئات الآلاف من المرضى اليمنيين الذين يأتون إلى القاهرة للعلاج ثمنا باهظا لهذا التصرف.

ورصد الوفاق نيوز الانتقادات التي وجهها السياسيون اليمنيون إلى حكومة بلادهم، متهمين إياها بالتسبب في أزمة دبلوماسية مع مصر وزيادة معاناة الفارين من الأوضاع الصعبة في بلدهم.

وقال الصحفي خالد عوضه على صفحته في فيسبوك، "عذراً مصر
على مجلس القيادة الرئاسي إقالة ومحاكمة وزير الخارجية اليمنية احمد عوض بن مبارك حيث وقد اقدم على فعل قد يتسبب بتوتر العلاقات اليمنية المصرية"، مرفقاً كلامه بهاشتاق "#نطالب_باقالة_وزير_الخارجية_اليمنية".

وكتب الناشط اليمني زارعي، "اليمنيين في مصر هذا غريمكم ...
المعتووه بن مبارك زار اثيوبيا وصرح ان الحكومة اليمنية تدعم الخطوات التي تقوم بها اثيوبيا بخصوص موضوع سد النهضة
حكومة مصر اتخذت بعد هذا التصريح عدد من القرارات على اليمنيين منها تقليل فترة صلاحية الاقامة من ستة اشهر الى ثلاثة اشهر وتعقيد دخول اليمنيين للعلاج وغيرها من الاجراءات ..".

يأتي هذا فيما لم تصدر الحكومة اليمنية أي رد.

روسيا تصدر مفهوم جديد لسياستها الخارجية.. الأولوية للقضاء على الهيمنة الأميركية في العالم وتعزيز التعاون مع الحضارة الإسلامية

روسيا تصدر مفهوم جديد لسياستها الخارجية.. الأولوية للقضاء على الهيمنة الأميركية في العالم وتعزيز التعاون مع الحضارة الإسلامية

روسيا تصدر مفهوم جديد لسياستها الخارجية.. الأولوية للقضاء على الهيمنة الأميركية في العالم وتعزيز التعاون مع الحضارة الإسلامية

موسكو - (الوفاق نيوز): أصدرت اليوم الجمعة 31 مارس، روسيا الاتحادية مفهوم جديد لـ السياسة الخارجية للاتحاد الروسي، الذي تمت الموافقة عليه بموجب مرسوم رئيس الاتحاد الروسي رقم 229 بتاريخ 31 مارس 2023.

من نص المفهوم:

• تتمتع روسيا بتقرير نفسها باعتبارها حضارة بلد أصلية ، وقوة أوروبية آسيوية واسعة النطاق وأوروبا والمحيط الهادئ ، وأحد المراكز السيادية للتنمية العالمية ، وتلعب دورًا فريدًا في الحفاظ على توازن القوى العالمي وضمان التنمية السلمية والتدريجية بشرية.

• روسيا لا تعتبر نفسها عدوا للغرب، ولا تنعزل عنه ، ولا نوايا معادية تجاهها، وتعتمد على وعيها بعدم جدوى المواجهة مع روسيا، وقبول الواقع متعدد الأقطاب.

• تنوي روسيا إعطاء الأولوية لإزالة آثار هيمنة الولايات المتحدة والدول الأخرى غير الصديقة في الشؤون العالمية.

• تسعى روسيا إلى ضمان الأمن على قدم المساواة لجميع الدول على أساس مبدأ المعاملة بالمثل.

• أولويات السياسة الإنسانية الروسية في الخارج هي مواجهة حملة الخوف من روسيا وحماية اللغة الروسية والثقافة الروسية والرياضة والكنيسة الأرثوذكسية الروسية من التمييز.

• من الأهمية بمكان بالنسبة لروسيا التعميق الشامل للعلاقات والتنسيق مع مراكز القوة العالمية ذات السيادة الودية - الصين والهند

• المشروع الرئيسي لروسيا في القرن الحادي والعشرين هو تحويل أوراسيا إلى فضاء واحد في جميع أنحاء القارة يسوده السلام والاستقرار والثقة المتبادلة والتنمية والازدهار.

• تعتبر روسيا الحضارة الإسلامية صديقة وستعمل معها على تعزيز التعاون الشامل المتبادل المنفعة.

• تنوي روسيا المساهمة في مزيد من التنمية لأفريقيا كمركز أصلي ومؤثر للتنمية العالمية.

• ستعمل روسيا على بناء تعاون مع أمريكا اللاتينية على أساس عملي وغير أيديولوجي ومتبادل المنفعة.

#الوفاق_نيوز

تغييرات حكومية مرتقبة وطارق صالح في منصب كبير (حصري)

تغييرات حكومية مرتقبة وطارق صالح في منصب كبير (حصري)

تغييرات حكومية مرتقبة وطارق صالح في منصب كبير (حصري)

خاص-(الوفاق نيوز): كشف مصدر مطلع لـ "الوفاق نيوز" أن هناك تغييرات مرتقبه في الحكومة اليمنية، تشمل تعيين العميد طارق صالح في منصب كبير، بالإضافة إلى تغييرات في الحكومة.

وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته كونه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام، ان التغييرات المرتقبه في الحكومة اليمنية بينها تعيين قائد المقاومة الوطنية في الساحل الغربي لليمن العميد طارق صالح في منصب كبير، مشيراً إلى انه من الممكن ان يكون إما وزيراً للدفاع او رئيساً للوزراء.

وذكر المصدر، ان التطورات التي ستعلن خلال الايام المقبلة، تتضمن الإطاحة بوزير الخارجية احمد عوض بن مبارك.

وأشار المصدر، إلى التغييرات أيضا تشمل دمج عدة وزارات لتكوين "حكومة طوارئ".

بي بي سي: هل يُغيّر اتفاق طهران والرياض المشهد في اليمن بعد 9 سنوات من الصراع؟

بي بي سي: هل يُغيّر اتفاق طهران والرياض المشهد في اليمن بعد 9 سنوات من الصراع؟

بي بي سي: هل يُغيّر اتفاق طهران والرياض المشهد في اليمن بعد 9 سنوات من الصراع؟

انور العنسي -(الوفاق نيوز): حلت أواخر هذا الشهر الذكرى التاسعة لاندلاع حرب اليمن عام 2015 وسط اختلاف شبه كلي في ملامح المشهد العسكري والسياسي للنزاع عما كانت عليه خلال الأعوام الثمانية الماضية.

ربما يكون التوصيف الأدق لما يشهده اليمن في هذه المرحلة هو أنه يعيش حالة من اللا حرب واللا سلم بعد فترة من هدنة جرى تمديدها لعدة أشهر، استمرت بعد الإعلان عن تعذر تجديدها في الثاني من أكتوبر تشرين الأول الماضي، من خلال هدوء نسبي تخللته بعض المواجهات المسلحة من مكان لآخر.

دخول النزاع في اليمن عامه التاسع جاء أيضاً في ظل متغيرات محلية وإقليمية ودولية معقدة يتعذر معها التكهن بانعكاساتها المحتملة لتلك المستجدات على مستقبل الصراع في هذا البلد المضطرب.

متغيرات داخلية
على جانبي الصراع طرأت تحولات غيَّرت من صورته إلى حد كبير، إذ يبدو اليوم واضحاً للعيان أن المعسكر المناوئ لحركة أنصار الله الحوثية يعاني بشكل متزايد من الانقسام والتفكك، ومن انعدام التجانس وتناغم الأداء بين مكونات قيادته بعد أنَّ حلَّ مكانَ حكم الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي مجلسُ قيادة تنفيذي من ثمانية أعضاء يمثل أغلبهم أذرعاً عسكرية بعضها متحالف مع السعودية بينما يعتمد البعض الآخر على الدعم والتمويل من قبل دولة الإمارات.

صحيح أن حدة الخلاف بين هذه المكونات تراجعت لكن هذه العناصر لم تستطع أن تعمل مجتمعة بما يجعلها تبدو جبهة متماسكة ومتناغمة الأداء في مواجهة الحوثيين.

أما على الجانب الآخر، فقد اشتدت قبضة الحركة الحوثية على المناطق الخاضعة لسيطرتها وسط تفاقم معاناة سكان هذه المناطق وتنامي مشاعر الرفض والمقاومة لجملة الإجراءات الأمنية والتدابير الاقتصادية التي تحاول الحركة فرضها باستخدام سلطة "الأمر الواقع" لضمان استمرار وجودها.

وما تزال الحركة كما يرى البعض ماضية في تنفيذ مشروعها "الطائفي" دون اكتراث للانتقادات المتزايدة الموجهة إليها من الداخل والخارج على حد سواء.

وفي تحديد أدق لمجمل الصورة يصف الرئيس الأسبق لجنوب اليمن علي ناصر محمد الوضع الراهن في البلاد بقوله: "يوجد أكثر من رئيس، وأكثر من حكومة، وأكثر من مجلس نواب، وأكثر من جيش، وأكثر من بنك مركزي، وأكثر من قناة تلفزيونية تحمل نفس الاسم".

متغيرات خارجية
كما طرأت قبل حلول الذكرى السنوية للحرب في اليمن تبدلات إقليمية مهمة أبرزها الاتفاق بين السعودية وإيران، وهما الطرفان الإقليميان الرئيسيان اللذان تصارعا بضراوة عبر حلفائهما في هذه الحرب.

ثمة إجماع على أن الملف اليمني يجب أن يمثل أحد العناصر الجوهرية في التفاهمات المقبلة بين الجانبين السعودي الايراني عقب اتفاقهما الموقع برعاية صينية.

غير أن قيادياً مسؤولاً في قناة (المسيرة) التابعة للحوثيين يرى في حديث مع بي بي سي أن "السعودية غير جادة"، ولا يستبعد العودة مجدداً ولو بعد حين إلى "الحرب واستهداف العمق السعودي بضربات قد تكون لمدة محدودة، حتى تصل السعودية إلى قناعة حقيقية بأنه لا مفر من مواجهة استحقاقات السلام في اليمن".

كذلك يرى الصحفي والناشط السياسي شفيع العبد أن "حل الصراع مع الانقلاب الحوثي قد لا يتم من خلال الاتفاق الذي تم بين الرياض وطهران، فالسعودية تسعى إلى إيجاد حل لتأمين حدودها من الصواريخ التي تتعرض لها من قبل الحوثيين، لكن هذا لن يسهم في إيجاد حل فعلي للأزمة اليمنية".

البعض يرى كذلك أن السعودية أحوج ما تكون لوضع نهاية لهذه الحرب، لكن الأمر سيظل مرهوناً بمدى التأثير الذي يمكن أن تمارسه إيران على حركة أنصار الله الحوثية للقبول بتسوية سلمية للنزاع اليمني.

غير أن ثمة في الجانب الإيراني -الذي لا يخفي تباهيه بقوة تأثيره على الحركة الحوثية- من يستبعد قيام طهران بذلك.

وبينما يصر الإيرانيون على أن دعمهم للحركة الحوثية لا يعني بأي حال أن يتحدثوا باسمها أو نيابة عنها ناهيك عن ممارسة الضغط عليها، يقرُ المحلل السياسي الإيراني حسين روي واران في تصريحات لبي بي سي بـ "قوة تأثير إيران على أنصار الله الحوثيين"، لكنه يتساءل قائلا: "هل يمكن لإيران أن تدفع بالحوثيين إلى أمرٍ لا يريدونه؟".

ويجيب روي واران عن سؤاله بالقول: "لا، إيران لن تقوم بذلك، ولكن إذا كانت هناك أرضية حقيقية لحل الأزمة فإن إيران ستدفع باتجاه هذا الحل، أمّا أن تكون هناك أجندة تُفرض على أنصار الله فلا أتصور أن إيران يمكن أن تنخرط بمثل هذا السيناريو".

هنا يتساءل البعض عما يمكن أن تكون عليه خيارات السعوديين في حال امتناع الإيرانيين عن ممارسة ضغط حقيقي وفعالٍ على الحركة المتحالفة معهم؟

توجهت بي بي سي بهذا السؤال إلى المحلل السياسي السعودي محمد الحربي الذي أجاب قائلاً: "الضربات العسكرية بالتوالي والتوازي حتى رضوخهم وعودتهم إلى طاولة الحوار مع المكونات اليمنية الأخرى، والحل والعقد يظل بيد النظام الإيراني".

السيناريوهات المحتملة
في حال صح أن اتفاق الرياض مع طهران مصمم في الأساس لحل مشكلاتهما الثنائية الأمنية والاقتصادية فهل يمكن أن يؤدي الاخفاق في إلزام القوى اليمنية المؤثرة على الأرض بحل سياسي للنزاع إلى انسحاب السعودية من هذا الملف برمته وترك اليمن وحده يتخبط في صراعاته الداخلية لسنوات أخرى قادمة؟

يحذر الباحث السياسي اليمني د.عادل دشيلة من خطورة هذا السيناريو بقوله: "سيخرج الوضع عن سيطرة الجميع حتى لو استولت جماعة الحوثي على المناطق الشمالية للبلاد بالكامل وانسحبت السعودية والإمارات من المشهد، لكننا سندخل في صراعات هجينة ومتعددة، ما يعني أن المواطن اليمني هو من سيدفع ثمن ذلك".

في مقابل هذا يرى خبراء في شؤون المنطقة أنه في حال انسحاب السعودية من المشهد اليمني، فلا يوجد ما يضمن للرياض الأمن والمصالح التي ترجوها من اتفاقها مع إيران، خاصة مع وجود جار منقسم ومضطرب، حتى ولو توصلت إلى اتفاق أمني جزئي مع الحوثيين سواء بدعم إيران أو بدونه، فاستقرار السعودية مرتبط باستقرار جارها الجنوبي وليس فقط مع ذلك الجزء من حدودها الذي تسيطر عليه الحركة الحوثية.

حصري.. صنعاء تبدأ في إعادة تشغيل منظومة الطيران الحربي وتستخرج مقاتلات MiG-29 من الملاجئ

حصري.. صنعاء تبدأ في إعادة تشغيل منظومة الطيران الحربي وتستخرج مقاتلات MiG-29 من الملاجئ

حصري.. صنعاء تبدأ في إعادة تشغيل منظومة الطيران الحربي وتستخرج مقاتلات MiG-29 من الملاجئ


صنعاء - (الوفاق نيوز): كشف مصدر في القوات الجوية بصنعاء، ان جماعة الحوثي أخرجت الطائرات العسكرية المقاتلة من ملاجئها التي كانت مخبئه فيها نتيجة الحرب.

وذكر المصدر في حديثه لـ الوفاق نيوز، ان الحوثيين اعادوا قبل أشهر طواقم القوات الجوية، وشكلوا لجان لا عادة المنظومة الحربية للمقاتلات، مشيرا إلى أنه تم إخراج اسراب كثيرة من طائرات سو 22 وميغ 29 والتي كانت مخبئه في ملاجئ بسبب التفوق الجوي للتحالف العربي.

وأكد المصدر، ان الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن منشغلين في استعادة مقاتلات Su-22 وطائرات MiG-29 المقاتلة التي كانت مخبأة منذ عام 2015.

و من المحتمل أن تشتمل ترسانة الحوثيين على طائرات هليكوبتر متعددة الأغراض من طراز Mi-8 وطائرات هليكوبتر هجومية من طراز Mi-24، والتي ظهرت إحداها بالفعل في المعارك منذ عدة سنوات.
#الوفاق_نيوز