الهوية اليمنية ضاعت بين سفالة سلطة اليوم

الهوية اليمنية ضاعت بين سفالة سلطة اليوم

مقالات وأراء

 

 

الهوية اليمنية ضاعت بين سفالة سلطة اليوم

من خضرة القات في عينيه اسألة

صادق السالمي

تبوح كعود نصف متقد،،،،،


البردوني عليه الصلاة والسلام
لا اظن ولن يحدث ولن يأتي في تاريخ الشعر كله ان يجيئ شاعر بصورة مثل الصورة السابقه وهذه هي هوية اليمني الحقيقيه هذا هو اليمني الذي اتى بما لم تستطعه الاوائل كما قال ،،، ماهيش المسأله عسيب وجنبيه وانما ابداع وانفراد وتفرد ،،، البردوني وحده من حمل راية الهويه اليمانيه بتفرده وابداعه وانجازه وانجاز الفرد بقاس اولا بمقدار ما توافر له من امكانيات والبردوني اتى في عصر تنعدم فيه الامكانيات اصلا وكانت الامكانيات ليس فقط صفر وانما تحت الصفر بعشرة الاف الدرجات اتى البردوني بعصر لا يوجد فيه شعر ولا يوجد فيه شعراء ولا يوجد فيه اصلا مشهد ادبي ومع هذا لم يقل ماقاله الدكتور ابراهيم تاج الدين رئيس مركز اللغات بجامعة صنعاء مابش مستقبل للادب تخيلو ان رئيس مركز اللغات باعرق جامعه يمنيه يقول لكم مابش مستقبل للادب اقسم بالله انها قمة قلة الادب ،،، الدكتور ابراهيم الذي درست انا وهو لاغير نظريات ادبيه على يد الدكتور A.V.Ashove نظريات ادبيه قال اننا مش متخصص بالادب وجاب المقرر لواحده من طلابه خربجة العام 2020 ترجمه تدرسه رغم اننا جايب شهاده تثبت اننا افضل طالب في الماجستير علا ميه وخمسين طالب من المشرف حق ابراهيم تاج الدين نفسه قال ان مابش لي مستقبل بالادب ولابه مستقبل للادب وان العصر عصر الترجمه تخيلو ان الترجمه الذي تعتبر process يعني اداه او عمليه من العمليات ظهرت مرتبطه بالادب المقارن والادب المقارن يعتبر حقل مجرد حقل مرتبط بال Dicipline يعني عمليه او اداه مرتبطه بحقل مرتبط بتخصص رئيسي بالعالم كله وصلت لليمن ووقعت مجال رئيسي عند تاج الدين والادب وقع لامستقبل له،،، قلت يا دكتور طيب الترجمه خلها تقوم بكتابة نص شعري او قصه ا. بتحليلهن مثلما بيعمل الادب خلها تقوم بهذه الاشياء مثلما بيعمل تطبيق بالتلفون بالترجمه تطبيق كافي يقوم بعمل الدكتور ابراهيم وحوارييه لكن هذا التطبيق يستحيل عليه كتابة نص ادبي،،،،


كانت لي تجربه مؤلمه في صنعاء وجدت فيها ان الدكتور يجب ان يكون رقاصه مش الا فتاحه على رأي سعيد صالح وضروري ترقص للدكتور ابراهيم وترقص للطلاب ولاتنسى ان ترقص للتجمع اليمني للاصلاح حتى تعمل في جامعات صنعاء،،،، لم يكتب اي اكاديمي معفن رقاص قليل ذوق خريج ترجمة ابراهين تاج الدين عن البردوني او عن المقالح او عن اي شاعر يمني لسبب بسيط انهم اتفه واحقر واقل شأنا من الكتابه عن شاعر يمني لانهم اصلا مايفهموش لاشعر ولا ادب لانهم اصلا مش اكثر من عصابه مافيا كل واحد منهم يدهف مع الثاني ويساند الثاني وتخيلو اقترحت علا جامعة العلوم الحديثه انهم يعملو قاعه باسم المقالح قالو اسفين رغم اننا درست ترم كامل في قاعه اسمها قاعة طلال الصنوي منوه طلال الصنوي واحد اصلاحي صاحبي ماتعرفهوش علا راي سمير صبري اما المقالح فادي لهم حساسيه وتسلخات وهرش ويشتو بعده يدهنو انفسهم بزيت زيتون وماينفعش حاجه تدي الغاثي،،،،
انصار الله او انصار الشيطان مالهم دخل في شي يهمهم حاجه واحده الحارس القضائي والزلط لاغير بينما الاصلاح مستأثر بكل شي مالك لكل شي حراس وموظفين الاصلاح دكاتره وموعودين بالدكتره وحسين حازب اهم شي عنده ادو له حقه ويبكر ينظف بمكانس ويمدح في القائد العلم المجاهد وماله دخل من شي ،،،، التعليم الجامعي بحاله مخيفه لدرجة انك تقدم في جامعة العلوم والتكنولوجيا باب علا منصب رئيس القسم يقولو لك مابش احتياج وانت دكتور ويعينو اصلاحيه ماجستير قسما بالله انها حاله تدي كل اعراض الكوليرا ،،
قال لك ابراهيم تاج الدين مابش مستقبل للادب،،، الادب تازيخ الشعوب ومأثرتها الشعر ديوان العرب الدراما تاريخ الاغريق الروايه تاريخ النهضه الاوربيه وصلين لاعند ابراهيم تاج الدين ووقعين بلا مستقبل مابش مستقبل للبلاد هذه اصلا مع امثالك يا الذي كنت اسوأ واتفه والعن من درس على يد اشوك لو المقالح قال مابش قراء ولابه مستقبل للادب ان مابش معانا هرم شعري حداثي اسمه المقاح ولو البردوني قال مايش معي من يسمعني مالقينا من جدد الشعر العربي مثل البردوني قالك مابش مستقبل للادب ماقد وقعت في العالم كله ان به شخص يقول الادب لامستقبل له الا واحد قليل ادب مش واحد ماسك مركز اللغات لا وخريج ادب ويقول المستقبل للترجمه تتتتنتيعنة الله عليك وعلا الذي مسكك مركز اكبر من مركزك ياتافه
بغرنا
#الوفاق_نيوز

طباعة