عناوين الاخبار
اول رد من قيادي مؤتمري على مبادرة الحوثي بشأن مأرب
.jpg)
اول رد من قيادي مؤتمري على مبادرة الحوثي بشأن مأرب
مأرب-(الوفاق نيوز): قدم حزب المؤتمر الشعبي العام في محافظة مأرب مبادرة سلام، رداً على المبادرة الحوثية المقدمة إلى الوفد العماني حول مأرب.
وحصل الوفاق نيوز على مبادرة من القيادي المؤتمري الاستاذ أحمد علي مفتاح رئيس القطاع الشبابي والطلابي بالمؤتمر الشعبي العام بمارب عضو اللجنة الدائمة الرئيسية.
وجاء في نص المبادرة المقدمه من مارب:
إلي المبعوث الاممي.
اولاً
إعادة قيادات المحافظات التي كانت في العام 2014 لكل محافظه على حده ومن أبنائها وادارت شئونهم بانفسهم على مستوى المحافظه المديريه وتفعيل عمل السلطات المحليه والمجالس المحليه وفق قانون السلطه المحليه . ووقف المشرفين وعدم التدخل في صلاحيات المحافظات والمديريات.
ثانياً
تشكيل قوات امنيه محليه لكل محافظه على حده لإدارة الشئون الامنيه داخل المحافظه تنبق منها إدارات أمن المديريات والأقسام على أن يتولى مهامها أبنائها الخريجين من كلية الشرطه.
ثالثاً
إخلاء المحافظات من المشرفين وأصحاب الوليه والحق الإلهي بشكل كامل ومغادرت الخبراء العسكريين الأجانب من كل المحافظات.
رابعاً
توريد إيرادات وضرائب المحافظات الي حساب طرف البنك المركزي بالمحافظه كل محافظه على حده وينعكس ذالك على المديريات وفق نماذج التحصيل المحدده في لائحة وزارة الماليه ومصلحة الضرائب وقانون السلطه المحليه.
خامساً
تتولى السلطات المحليه بالمحافظات كل محافظه على حده اعادة الخدمات من كهرباء وماء ومشتقات نفطيه وغازيه وإزالة السوق السوداء واحالة تجار من يمارسونها الي القضاء.
سادساً
لكل مواطن حرية التحرك دون قيود داخل محافظته او التنقل الي محافظات أخرى وعدم احتجاز المسافرين بين المحافظات على خلفية الصراع الدائر.
سابعاً
الإفراج الفوري على كافة المعتقلين من أبناء اليمن وإغلاق السجون السريه وإطلاق كافة المعتقلين لأسباب الصراع.
ثامناً
ضمان أمن وحرية المواطنين من كل ابناء الشعب اليمني وتشكيل لجان في المحافظات والمديريات كل محافظه على حده ومن أبنائها تتولى هذه اللجان حصر المتضررين وجبر الضرر.
تاسعاً
عودة المهجرين والنازحين كلاً الي محافظته ومناطقته وقريته تحت حماية السلطات المحليه بالمحافظات والمديريات ورقابة منظمات مدنيه محايده تشرف عليها الأمم المتحده.
عاشراً
يعود أبناء صعده الي صعده ويعود كل ابناء محافظه الي محافظتهم.
